وسط حضور أمني مكثف، من أجل ضمان مرور احتفالات رأس السنة في أجواء جيدة، استقبلت الدارالبيضاء عام 2016.
أجواء الاحتفال بالعام الجديد مرت في هدوء، باستثناء بعض الحوادث المعزولة مثل السكر العلني والعربدة في الشارع والسرقة.
ويعزى هذا الهدوء النسبي أن المغاربة أصبح لديهم وعي بالاحتفال برأس السنة من دون أن خسائر مادية أو جسدية،و نسبة الجريمة قلت في السنوات الأخيرة في مدينة الدارالبيضاء، وخلال الاحتفال رأس السنة، وطوال العام.