ذكر مصدر مطلع أن العديد من الشكايات الموجهة لإحدى القيدات في عمالة أنفًا ضد أعمال صيانة إحدى مؤسسات التعليم الأجنبي المتواجدة بالقرب من قنصلية أمريكا،لم تجد طريقها للاستجابة،على الرغم من كون هذه الأشغال امتدت أحيانًا لأيام العطل الأسبوعية.
وفي الوقت الذي كان فيه المتضررون تفاعل القايدة من شكاياتهم ،فوجئوا بأن المعنية تدرس فلذة كبدها في المؤسسة السابقة الذكر،ما يطرح السؤال حول الأسباب الحقيقية لعدم التجاوب.
وفي السياق ذاته،استغرب المصدر تكفل عون سلطة في زمن كرونا بإيصال ابنة المعنية بالأمر للمؤسسة ،في حين أن الدولة وعلى رأسها العامل دادس المعروف بصرامته،معبأة بكل مواردها البشرية للانخراط في تطبيق الحجر.