أنهالت الممثلة المثيرة للجدل لبنى أبيضار، خلال تصريحها لأحد المواقع الإسبانية خلال مهرجان بخيخون في دورته 53 بالسب والقذف في حق المغاربة وفي حق وطنها الأم.
واعتبرت أبيضار أنّ المغرب واحد من البلدان المستهلكين الرئيسيين للجنس والكحول في العالم، مضيفة أن شعبه يعيش تحت ستار من النفاق.
وأضافت أبيضار، أن الفيلم هو صورة مصغرة لبعض نساء المغرب اللواتي يمتهن الدعارة، مردفة “أن الفيلم فيه شخصية ترمز إلى طفولتي.
لقد ترعرعت في حي هامشي وفقير في مراكش، وأنحدر من عائلة متواضعة، ومنذ الصغر وأنا أرى هذه النسوة (العاهرات) اللواتي أشعر بالكثير من الاحترام والتقدير تجاههن، هن نساء مناضلات، شجاعات، يتعاطين لهذه المهنة لأنهن لم يجدن خيارًا آخر في الحياة”.