لا يزال سيل الأشرطة الجنسية في تزايد و انتشار كبيرين، و آخرها ما وقع نهاية الأسبوع الماضي بمراكش، بعدما انتشر شريط إباحي بطلته عاملة بملهى ليلي بحي جليز بالمدينة.
وذكرت وسائل إخبارية، أن العاملة بالملهى صورت نفسها أمام كاميرا هاتفها بعدما تجردت من ملابسها و هي تداعب مناطق حساسة من جسدها، و تقوم بحركات إغراء لشخص كان يبادلها كلمات الدلع بلهجة خليجية.
ووفق المصادر ذاتها، فإنه على الرغم من محاولة طي الموضوع من طرف القائمين على الملهى الذي يسيره مهاجر، إلا أن ذلك لم يمنع العاملين فيه بتداول الشريط فيما بينهم عبر “الواتساب” حيث أصبح حديث الكل.