تداولت مجموعة من الصفحات بمواقع التواصل الاجتماعي، صورا لفتاة تونسية جميلة اقتحمت مجال التحكيم، ووصلت لما لم يصل إليه أكبر حكام القارة السمراء في وقت قصير للغاية.
وأصبحت الحكمة التونسية ذات الـ18 عاما والمدعوة سوار أشهر من كل حكام تونس بمجرد أن نشرت عدة صورة لها، وهي ترتدي ملابس قضاة الملاعب.
وفور انتشار تلك الصور عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تقاطرت تعليقات الفايسبوكيين الذين عبروا عن إعجابهم الكبير بسوار، بينما طالب آخرون معتمدين المزحة الاتحادات العربية لكرة القدم بالاعتماد على الجنس الناعم وخاصة الجميلات منهن في قيادة المباريات لأنهن قادرات على إنهاء المباريات بدون مشاكل.