يتجه عملاق الانتاج الموسيقي “روتانا”، إلى طلاق النسخة المغربية من القناة المعروفة، وذلك خلال السنة المقبلة.
وذكرت مصادر إعلامية، أن شركة المياردير السعودي الوليد بن طلال تستعد لإطلاق “روتانا مغربية”، خلال الأشهر الأولى لسنة 2016.
وتابعت المصادر ذاتها، أن الشركة مهتمة بسوق الإشهار في المغرب، الذي يحقق رقم معاملات مليون درهم كل سنة، معتبرة أن “روتانا المغرب” لن تتطلب استثمارا ثقيلا، بالنظر إلى أن البث سيتم من المقر الرئيسي للشركة، كما أنها لن تلجأ إلى التوظيف، بل فقط التوقيع بعض الفنانين المغاربة لتدعيم خزانة الموسيقية للقناة بالكليبات.
وتردف المصادر أن برمجة القناة لن تتغير كثيرا، اللهم “مغربتها” من خلال إدراج أغان وكليبات الفنانين المغاربة والخاصة منهم غير المتعاقدين مع “روتانا”.