تمكن، الفنان “أحمد الصعري”، اجتياز محنته الصحية القاسية، بتحسن طفيف، أعادت البسمة إلى وجوه محبيه، وبريق الأمل إلى أهله وذويه، بعد قدرته، أخيرا، على تحريك أطرافه اليمنى، نتيجة العناية الطبية الفائقة التي تلقاها، وهو اليوم يخضع لحصص من الترويض الطبي، من أجل بعث الدفء والدينامية في ما استعصى من بقية الأطراف التي تقاوم الشلل، يتحداه الفنان بكثير من العزم والإصرار والإرادة.